إذا كنتَ تعاني من أية آثار جانبية غير عادية أو شديدة خلال تناولِ الميفيبريستون أو الميزوبروستول، يُرجى طلب الرعاية الطبية فورًا.
تستعمل العديد من الأدوية المتمايزة في إجراء عمليات الإجهاض، ولكل منها مجموعة خاصة من النتائج الإيجابية والسلبية. الميفيبريستون هو واحد من حبوب الإجهاض الأكثر شيوعًا.
لشراء حبوب الإجهاض بشكل قانوني، يجب عليك الذهاب إلى صيدلية مستشفيات التوليد وأمراض النساء.
طريقة استخدام حبوب سايتوتك للإجهاض، تعد عملية الإجهاض من العمليات الصعبة التي تتعرض لها المرأة في حياتها فهو فقدان لقطعة منها فأحياناً يحدث الإجهاض رغماً عنها أو تسعى هي له لظروف مرضية.
تستعمل هذه الطريقة لعلاج النزيف المتبع للولادة في حالات قلة التقلصات الرحمية، و لتحفيز الولادة أو إنهائها.
سيقوم طبيبك بعمل فحصٍ بالموجات فوق الصوتية وسيجري فحصًا لتحديد ما إذا كنت في حالة آمنة للإجهاض.
تعتبر الحمى والقشعريرة من الآثار الجانبية الشائعة، ولكن الحمى أقل شيوعًا، ولكن يمكن أن تحدث وتختفي عادة في غضون ساعات قليلة.
في بلداننا العربية، ليس من الممكن طبياً الإجهاض بأي دواء click here يمكن شراؤه من الصيدلية.
في حال واجهت أي تأثيرات جانبية أثناء استخدام حبوب الإجهاض، يرجى التواصل مع الطبيب بأسرع وقت ممكن.
يستخدم هذا الدواء في إنهاء الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى، وهو يخفّض الحمل بواسطة إيقاف إنتاج البروجسترون وتحفيز الانقباضات والتشنجات.
بشكل عام، فإن حبوب الإجهاض آمنة إلى حد كبير. ومع ذلك، هناك بعض المخاطر التي يتعين مراعاتها كما هو الحال في أي إجراء طبي.
يوجد نوعان من الأدوية المستخدمة في عملية إنهاء الحمل، وهما الميفيبريستون الذي يمنع هرمون البروجسترون والميزوبروستول الذي يجعل الرحم ينقبض ويطرد الجنين.
لذا عليها التعرف على أفضل علاج يحافظ عليها وعلى الجنين في تلك المرحلة.
يتوقع حدوث عدد من الآثار الجانبية المُصاحبة لتناول دواء ميزوبريستول، والتي يمكن بيانها على النحو التالي:[١٤][١١]